
-
- قصة المثل :
-
تدور أحداث القصة حول ملك قام بإصدار الحكم على أحد الأشخاص بالموت، ومن العادات المتعارف عليها قبل إعدام أي شخص أنه يسأل عن امنيته الأخيرة قبل أن يفارق الحياة ، وتم سؤال الشخص عن أمنيته قبل تنفيذ الحكم ، فطلب المحكوم عليه بالإعدام من الحارس أن يقوم بإمساك أول الخيط ، وبدأ يبتعد عنه حتى يتمكن من تشميع الخيط ، وابتعد المحكوم عليه الحارس مسافة طويلة لدرجة أنه لم يعد يراه ، فترك الخيط وهرب من الحارس مسرعا، وعندما علم الملك بهروب الرجل من حبل الإعدام ، قام بمناداة الحارس ليحكم عليه ليروي له ما جرى ، وبدأ الحارس يتحدث عن تفاصيل الموقف ، وقال في نهاية الحديث " يا مولاي شمع الخيط وفركه " ومن هنا ظهرت المقولة وانتشرت -
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.